الحياة كالممر الذى نعبرة لننتقل إلى عالم الأبدية، و لن نعيش حياتنا إلا مرة واحده .
فلنعشها بنجاح وسعادة ولنحاول أن نجعل لنا بصمة فى الحياة و أن نكون من المبادرين المميزين ولا نلعب دور المتفرج على نجاحات وتقدمات الآخرين.
هناك سؤال يُطرح فى مختلف الأزمنة ومن مختلف الأشخاص ( لماذا خلقنا الله ؟)
خلقنا الله لأمرين لعبادة الله وحدة لا إله إلا هو ولعمارة الارض، فلكل منا مهمة محددة خلقة الله لها لن يتمكن أحد غيرة من القيام بها وأعطى كل واحد منا مجموعة من القدرات والإمكانيات التى لن يتمكن أحد من سلبه اياها الا الله .
فعلى كل منا ان يبحث بداخلة عن الحلم أو الهدف الذى قد يعود عليه وعلى غيرة بالمنفعة وعليه أن يضعة أمام عينيه إلى أن يحققة.
ادراكات الحياة
الادراك الاول: الحياة كالبستان ولكل منا بستانة الخاص به وانت كالبستانى وتزرع بستانك كما تشاء إما بالحشائش والتى تتمثل فى الافكار السلبية كالإحباط واليأس والألم أو تزرع فى بستانك الأزهار كالأمل و الحب والسعادة والصحة وتنزع الحشائش التى قد تنمو فى بستانك.
الادراك الثانى: لكل فعل نتيجة محددة حتى الإمتناع عن الفعل، فإذا قمت بأفعال تجعلك من السعداء ستحصل على السعادة وإذا قمت بأفعال تجعلك تتمتع بصحة جيدة كالرياضة والغذاء الصحى ستكون النتيجة أن تحصل على صحة جيدة، وكذلك الإمتناع عن الفعل. فإن لم تفعل شىء لن تحصل على شىء وإن لم تزرع لن تحصد شىء. وعندها قد تجد الافكار السلبية تملأ حياتك.
الادراك الثالث: أن لكل شىء آوان والحياة مراحل ولكل مرحلة متطلبات.
الادراك الرابع: الكون متناغم وهناك قوتان قوة الخير وقوة الشر.
هناك تسع نقاط لابد للشخص الناجح أن يتبعها، اجعل هذة النقاط اسلوب لحياتك:
فلنعشها بنجاح وسعادة ولنحاول أن نجعل لنا بصمة فى الحياة و أن نكون من المبادرين المميزين ولا نلعب دور المتفرج على نجاحات وتقدمات الآخرين.
هناك سؤال يُطرح فى مختلف الأزمنة ومن مختلف الأشخاص ( لماذا خلقنا الله ؟)
خلقنا الله لأمرين لعبادة الله وحدة لا إله إلا هو ولعمارة الارض، فلكل منا مهمة محددة خلقة الله لها لن يتمكن أحد غيرة من القيام بها وأعطى كل واحد منا مجموعة من القدرات والإمكانيات التى لن يتمكن أحد من سلبه اياها الا الله .
فعلى كل منا ان يبحث بداخلة عن الحلم أو الهدف الذى قد يعود عليه وعلى غيرة بالمنفعة وعليه أن يضعة أمام عينيه إلى أن يحققة.
ادراكات الحياة
الادراك الاول: الحياة كالبستان ولكل منا بستانة الخاص به وانت كالبستانى وتزرع بستانك كما تشاء إما بالحشائش والتى تتمثل فى الافكار السلبية كالإحباط واليأس والألم أو تزرع فى بستانك الأزهار كالأمل و الحب والسعادة والصحة وتنزع الحشائش التى قد تنمو فى بستانك.
الادراك الثانى: لكل فعل نتيجة محددة حتى الإمتناع عن الفعل، فإذا قمت بأفعال تجعلك من السعداء ستحصل على السعادة وإذا قمت بأفعال تجعلك تتمتع بصحة جيدة كالرياضة والغذاء الصحى ستكون النتيجة أن تحصل على صحة جيدة، وكذلك الإمتناع عن الفعل. فإن لم تفعل شىء لن تحصل على شىء وإن لم تزرع لن تحصد شىء. وعندها قد تجد الافكار السلبية تملأ حياتك.
الادراك الثالث: أن لكل شىء آوان والحياة مراحل ولكل مرحلة متطلبات.
الادراك الرابع: الكون متناغم وهناك قوتان قوة الخير وقوة الشر.
هناك تسع نقاط لابد للشخص الناجح أن يتبعها، اجعل هذة النقاط اسلوب لحياتك:
- لا تؤجل عمل اليوم الى الغد فالتأجيل ليس سوى حالة عقلية.
- خطط لهدفك وضع خطوات محددة وصغيرة للوصول للهدف الأساسى. فعندما تحدد الهدف قسم هدفك إلى أهداف فرعية وضع لكل هدف فرعى فترة زمنية لتحقيقة.
- انجز ما عليك وما خططت له على الفور وتغلب على شعور القيود و السلبية والإنهزامية، فبمجرد أن تحدد هدفك وخطتك ابدأ فى تنفيذ خططتك وثابر وأُبذل جهداً ولا تتوقف إلا بعد أن تحقق ما تريد وابحث بعدها عن هدف جديد .
- قف على قدميك ولا تنتظر المساعدة من أحد، فكن أنت الشخص الذى يلجأون إليه لاأهم يحتاجون لمساعدتك.
- لا تخشى الفشل فما هو إلا تجربة أداء، ومع كل تجربة فشل ستكتسب الخبرات والمعارف التى ستمكنك من تحقيق النجاح، ركز على الفوز والنجاح دون خوف.
- لا تتهاون فى حقوقك المادية، لا أحد يقدر إمكانياتك وقدراتك ومهاراتك غيرك أنت.
- اكتسب عادة النجاح ووجه نفسك على الهدف دائما، وضع لنفسك أهداف واقعية وحققها، اؤمن بقدراتك وإمكانياتك وتقرب إلى الله.
- تخيل هدفك فى عقلك ونتائجة وتخيل أنك حققته وذلك لترتبط بحلمك وتشعر به بداخلك فتخيل كل تفاصيلة، فإن كان هدفك أن تكون صاحب مشروع تخيل شكل مكتبك وألوانة وكل تفاصيلة حتى ترتبط به بشكل مادى واؤمن بقدراتك على تحقيق هدفك.
- لا تيأس ولا تنسحب فهذا سلوك الغير المؤمنين بقدراتهم، فالناجحون لا يتوقفون مطلقاً ومؤمنون بإمكانياتهم وقدراتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق